Sunday, March 2, 2008

اكبر مشكله عند معظم الشباب




النهارده بعد طول الغياب جايبه ليكم مشكله معظم الشباب

عدم الــتــــفــاهـــم بين الاباء والابناء

كثير من الأهل يجدون صعوبات في التعامل مع أبنائهم الذين يمرون بمرحلة المراهقة .

و بما أن العالم بأكمله أتجه إلى العولمة , فأصبح من الصعب التركيز على المشكلات التي تواجه الشباب ,خصوصاً الذين يمرون بفترة المراهقة. هذه مرحله حرجه جداً في حياة الإنسان,

و يجب علي الآباء الانتباه لهذه المرحلة و التعامل معها بحرص و هذا عن طريق تجنب الخلافات الغير مجديه. هنا بعض المشكلات التي يقع فيها الشباب بدون وعي ,

و من هنا يأتي دور الآباء الذي يجب عليه توعيه أبناءه حتى لا يقعوا في مثل هذه المشكلات.هنا يكون دور الأهل, فهم يجب أن يكونوا علي علم بهذه المشكلات حتى يستطيعوا التحدث مع أبنائهم و توعيتهم.

بعض المشكلات من الممكن أن تكون غريبة على مجتمعنا و لكن لنواجه الآمر ,فهذه المشكلات موجودة بالفعل.

الهروب من المنازل:

مليون من الشباب يهربون من منازلهم كل عام, من جميع الطبقات الاجتماعية و الديانات .غالباً يحدث ذلك بعد خلاف قاسى بين الآباء و الأبناء و يمكث الابن مع صديق ليوم أو يومين قبل أن يعود إلى المنزل0و يتكرر هذا الحدث فيما بعد ,

ثم يتحول إلى عاده و في هذه المرات يمكث الولد لمده أطول خارج المنزل.و بذلك يكون عرضه للمشاكل الخطيره في الشارع و بعيداً عن أي رقابه, و بعض الشباب لا يعود للمنزل و ليس عنده أي فكره إلي أين سيذهب.
و بذلك يخسر حياته و مستقبله و يتعرض للمشاكل التي تقضى علي حياته

وياريت اعرف رايكم فى المشكله دى لان انا شيفاها من اكتر المشاكل المنتشره حاليا




6 comments:

al amir saied said...

والله يا مرمر موضوع جميل جدا

ومشكلة موجودة فعلا فى المجتمع بتاعنا

معظم الاولاد اللى فقى سننا مبيعرفوش يتعاملوا مع اباءهم خالص

انا شايف ان المشكلة دى حلها ان تكون التربية فى الاصل بين الولد والاب على اساس الصداقة مش على اساس الاب والابن

وبالتالى الولد فى مرحلة المراهقة بتاعته هيروح يتكلم مع صاحبة مش مع والده ومش عيكون فى احراج ولا خوف منه

وكمان موضوع هروب الاولاد من البيوت دة عيب خطير جدا من الاباء فى التربية

لانة مهما حصل بين الولد والابن مينفعش الابن يسيب البيت لانة كدة هيكون بيدمر مستقبلة واكيد مهما ابوه عمل هيكون خايف عليه وبيعمل لمصلحته

دة رايى هو بسيط ودة تفكيرى

شكرا يا مرمر على الموضوع الجديد ومتنسيناش كتير بقى ونزلى مواضيع كتيييييييييييييييييييييييييير

marmar said...

شكرا يا احمد على رايك

وانا متفقه معاك فى كل كلمه

ph_mizo said...

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا: احب اهنيكي على بساطة التعبير مع عدم اللاخلال بالمضمون بغرض توصيل نبل الغاية مع مشروعية الوسيله

تانيا : بالنسبه لعدم التفاهم فانا اجد انه من الطبيعي جدا وجود اختلاف في وجهات النظر عند تعامل الابناء على اعتبارهم اشخاص عاشروا عصرين مختلفين الاول عصر الحياة التقليديه والبساطه والثاني وهو عصر التكلونوجيا والعولمه كما اسلفتي وبين اشخاص تربوا في عصر الانفتاح .
ويجب انلا نندهش عندما نلاحظ ذكر كثير بل اغلبية الابناء عن عصرهم الماضي ونظرتهم للعصر الحاضر بتشاؤم وحزن
ثالثا : الحل في عدم الوصول الى نقطة التقاء بين الطرفين :
انا اعتقد انه ليس الحل مسالة الهروب من المنازل وايضا لانستطيع ان نلقي اللوم على الاباء في هذا الامر يعني بالبلدي كده ماحدش ضرب الولاد على ايديهم عشان يمشي من البيت
ولكن بالذات مرحلة المراهقه تكون حساسية الابن لتلقي التعليمات او المحادثه من قبل الاباء كبيرة
انا في رايي عندما يكمل الابن دراسته ويبدا في الاحتكاك بالوسط الخارجي ويكون مسؤل عن اتمام عمل سواء كان وظيفه او غيره سيلاحظ اكتر المساكل التي تواجهه في التعامل مع الاخرين في ضيء احتكاكات العمل المقصد انه لو هرب من البيت لما يواجه اي مشاكل اخرى سيلجا للهروب كرد فعل طبيعي
رابعا : الوم على مقالك في عدم ذكر الحل الامثل الا وهو ويجب ان نتفق عليه جميعا وهو التمسك بمبادىء ديننا الحنيف مع ملاحظه ان القران الكريم والسنه النبويه الشريفه لم تترك شيئا الا وقد تم ذكره
من معامله الابناء للاباء والعكس
ويجب ملاحظه ان الله سبحانه وتعالى وصى بمعاملة الاباء تباعا لعبادته
اخيرا : ااسف للاطاله ولكن انا واثق من براعة توفيق الشباب لمعاملة الاباء
بس نسيبنا من التقليد في كل حاجه
وصلى اللهم وسلم على اشرف الخلق اجمعين

marmar said...

اهلا وسهلا بيك يا دكتور معتز معانا فى مدونتى البسيطه

ثانيا احب اهنيك على رايك مع وجود بعض التعليقات

بالنسبه لعدم التفاهم فانا اجد انه من الطبيعي جدا وجود اختلاف في وجهات النظر عند تعامل الابناء على اعتبارهم اشخاص عاشروا عصرين مختلفين الاول عصر الحياة التقليديه والبساطه والثاني وهو عصر التكلونوجيا والعولمه كما اسلفتي وبين اشخاص تربوا في عصر الانفتاح

وهى دى سبب المشكله اللى انا بتكلم عنها وانا شايفه ان ده بسبب ان كل من الاباء والابناء عايزين يعيشوا عصرهم بغض النظر انهى صح وانهى غلط رغم اننا امفروض نعيش العصر الحالى

انا اعتقد انه ليس الحل مسالة الهروب من المنازل وايضا لانستطيع ان نلقي اللوم على الاباء في هذا الامر يعني بالبلدي كده ماحدش ضرب الولاد على ايديهم عشان يمشي من البيت

وانا مقلتش ان ده الحل انا بقول ان ده اللى بيحصل وخاصه عند الولاد
ولو كل واحد قال انا مضربتوش على ايده علشان يمشى هتبقى فوضى وهينتشر الاجرام لان لو كل ولد ساب بيته ومشى هينتشر السرقه والاغتصاب وغيره لان اللى هسيب البيت هيروح فين !!هتقولى عند صاحبه هقولك لو صاحبه استحمله يوم مش هيستحمله التانى

رابعا : الوم على مقالك في عدم ذكر الحل الامثل الا وهو ويجب ان نتفق عليه جميعا وهو التمسك بمبادىء ديننا الحنيف مع ملاحظه ان القران الكريم والسنه النبويه الشريفه لم تترك شيئا الا وقد تم ذكره
من معامله الابناء للاباء والعكس
ويجب ملاحظه ان الله سبحانه وتعالى وصى بمعاملة الاباء تباعا لعبادته

اكيد كلنا لازم نتمسك بمبادىء دييننا بس مع الاخذ بالاسباب
وانا نفسى ان الاباء والابناء يكونوا اصحاب قبل ما يكونوا اهل
يعنى مثلا البنت بدل ما تروح تحكى لوحده صاحبتها على مشكله قابلتها تروح تحكى لمامتها لان مامتها هتكون ادرى من صاحبتها بكتير فهتديها القرار الصحيح

وانا مستنيه بقيت الارار

وشكرا ليك يا دكتور معتز على رايك كتييييييييير

Ahmed Fahmy said...

علي الرغم من انها مشكلة كبيرة و في نناس كتير قوي فيها عشان بقي اختلاف الثقافة و اختلاف العادات و النشاطات و كل حاجة بس ماعتقدش ان ممكن النتيجة تبقي كدة او دي نسبة قليلة قوي بس ماننكرش انها بتحصل
فعلا الاباء لازم ياخدوا بالهم مننا بقي هههههههه عشان اكيد هما الغلطانين
ياللا سلام بقي يا مروة

marmar said...

فهمى رد اخيرا

صح يا فهمى لازم يخدوا بالهم مننا هما اللى هيخسروا مش احنا
احنا اتعودنا خلاص
هههههههههههههههههههه

سلام